سوق العصر

المدرسة 

طريق الجديدة قسنطينة

سوق رحبة الصوف قسنطبنة

مسجد ربعين شريف قسنطينة

مسجد سيدي الكتاني بسوق العصر قسنطينة

قسنطينة، أرق مدن الجزائر، أنشأة فوق صخر كبير محاطة بوادي الرمال، و كأنها معزولة عن العالم، قسنطينة هي سيرتا سابقا عاصمة لملوك مملكة نوميديا، راحت أقلام العرب و المستشرقين تسيل وصفا و تعريفا لما عرفته هذه المدينة من تقدم و إزدهار خاصتا في عهد الملك مسيبسا الملك النوميدي الذي دخلها بعشر ألآف فارس و عشرون ألف جندي مشاة.   

 

فرقة موسيقية العيساوي 

فارس عربي

المرأة القسنطينية

مدرسة إسلامية تسمي المسيد أو الزاوية و هذه الأخيرة تعني ركن من أركان المسجد و عادت ما يتخذه الشيوخ لتلقين التلاميذ تعليم اللغة و القرآن، أما الزاوية فهي أصغر من المسجد يدعي مصلى يقام عادت على ضريح أحد الأولياء الصالحين أو علامة عارف بالله و من خلال هذه الأمكنة يقدم الشيوخ للطلبة أبنء المنطقة و الشارع تعاليم  القرأن الكريم على اللوح الخشبي حيث يكتب التلاميذ جزء من القرأن الكريم بواسطة قطعة من القصب تسمي القلم و حبر بني اللون مصنوع من الصوف المحروقة ممزوجة بالماء تدعى السمغ و هكذا بعد نهاية الكتابة يحفظ التلاميذ هذا الجزء عن طريق التكرار الجماعي و يحتفل حينها الأباء بأبناءهم عند حفظ أجزاء كبيرة من القرآن بإنشاء وليمة تدعى الزردة يتناولون من خلالها فطائر بالعسل تدعى القرصة. 

قصر الحاج أحمد باي قسنطينة

في العصر 19 عشر

الحياة اليومية للقسنطنيين  في العصر 19 عشر

السويقة شارع من الشوارع المدينة القديمة قسنطينة

عودة إلى الصفحة السابقة